
هذه بعض الاحاديث التي تستخف بعقول المسلمين وهي من كتب الشيعة الامامية الاثني عشرية اترككم اذن مع شطحات شيوخ الشيعة٠
عن ابي عبد الله(ع) اذا كنت في سفر او في صحراء وخفت من الجن او من غيره فضع يدك على رأسك وقل بصوت عاٍل: افغير دين الله يبغون وله اسلم من في السماوات والارض طوعا وكرها وإليه ترجعون٠
انظر البحار:ج٧٣،ص٢٥٤،ح٤٨
عن داود الرقي عن موسى بن جعفر(ع) قال:من كان في سفر وخاف اللصوص و السبع فليكتب على عرف دابته: لا تخاف دركا ولا تخشى فإنه يأمن بإذن الله عز وجل٠
البحار:ج٧٣ص٢٤٩،ح٤٥
روى عن الامام الصادق(ع)انه قال: اذا صادفك الغولان في طريقك فأذن آذان الصلاة٠
البحار:ج٩٢،ص١٤٨،ح٢
الدعاء لوجع الفرج
إلى الاخصّائيين في معالجة الجهاز التناسلي هذه وصفة الامام الصادق
شكى المعلّى بن خنيس للامام الصادق(ع) من وجع الفرج،فقال له:إنّك كشفت عورتك في موضع من المواضع،فأعقبك الله هذا الوجع،ولكن عوِّذه بالعوذة التي عوَّذ بها أمير المؤمنين أبا واثلة ثمّ لم تعد، فقال له المعلّى :يا ابن رسول الله وما العوذة؟ قال:قل بعد ان تضع يدك اليسرى عليه(اي على الفرج) (بسم الله وبالله، بلى من اسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربّه، ولاخوف عليهم ولاهم يحزنون، اللهم إنّي أسلمت وجهي إليك، وفوّضت أمري إليك،لا ملجأ ولا منجأ إلا إليك)) ثلاث مرات،فإنك تعافى إن شاء الله تعالى٠
البحار:ج٩٢،ص٨٣،ح١
دعاء البواسير
قال أمير المؤمنين(ع): من عوّذ البواسير بهذه العوذة كُفي شرّها بإذن الله تعالى وهي(( يا جواد ياماجد يارحيم يا قريب يا مجيب يا بارىء يا راحم صلِّ على محمّد و آله واردد عليّ نعمتك،واكفني أمر وجعي)) فإنه يعافى منه بإذن الله عزّ و جل٠
البحار:ج٩٢،ص٨١،ح١
روى السيد ابن طاووس(رحمه الله) انه من اراد الصعود الى تلة او الى مكان عال او صعد على( سُلَّمْ ) فليقرأ ما يلي((الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله والله اكبر والحمد لله رب العالمين لك الشرف على كل شرف))
البحار:ج٧٣،ص٢٥٤،ح٤٩
يقول الشيخ البهائي في كتابه (السر المستتر في العلوم الغريبة والجفر و تعبير الرؤيا) ما مفاده :تقرأ ختم سورة الفيل وهي سورة مباركة (١٢) مرة لمدة (١٢) يوماً لغرض تسخير الشياطين و أتباعهم٠٠٠٠٠٠٠ لنتأمل السورة المباركة الشريفة ((بسم الله الرحمن الرحيم، ألم تر كيف بحق يا جبرائيل، فعل ربك بحق يا شمائيل، بأصحاب الفيل بحق ياكاكائيل، ألم نجعل كيدهم في تضليل بحق يالومائيل، وأرسل عليهم طيراً أبابيل ترميهم بحق بدوح، بحجارة بحق يا كيفائيل، من سجيل فجعلهم كعصف مأكول بحق يا ميكائيل، ياقهار ياقهار،نصرت بالقهر، والقهر في قهر قهرك ياقهار))
علي رضي الله عنه يضرب نهر الفرات بقضيب
يقول زين الدين البياضي في صراطه المستقيم (1/20،107، ط الأولى المطبعة الحيدرية نشر المكتبة المرتضوية لإحياء الآثار الجعفرية). و"لما رجع –علي- من صفين كلّم الفرات فاضطربت وسمع الناس صوتها بالشهادتين والإقرار له بالخلافة وفي رواية عن الصادق عليه السلام عن آبائه عليهم السلام أنه ضربها بقضيب فانفجرت وسلمت عليه حيتانها وأقرت له بأنه الحجة".
أكل تراب كربلاء شفاء من كل داء
عن أبي الحسن قال:"كُلُّ طِينٍ حَرَامٌ مِثْلُ الْمَيْتَةِ وَالدَّمِ وَلَحْمِ الْخِنْزِيرِ، إلا طِينَ قَبْرِ الْحُسَيْنِ فَإِنَّ فِيهِ شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَلَكِنْ لا يُكْثَرُ مِنْهُ، وَفِيهِ أَمَانٌ مِنْ كُلِّ خَوْفٍ".(الكافي3/378). وجاء في مفاتيح الجنان:"لا يجوز مطلقا على المشهور بين العلماء أكل شيء من التراب أو الطين إلا تربة الحسين المقدسة استشفاء من دون قصد الالتذاذ بها بقدر الحمصة. والأحوط أن لا يزيد قدرها على العدسة، ويحسن أن يضع التربة في فمه ثم يشرب جرعة من الماء ويقول: اللهم اجعله رزقا واسعا وعلما نافعا وشفاء من كل داء وسقم".(مفاتيح الجنان547).
فساء وضراط الأئمة كريح المسك
قال أبو جعفر:"للإمام عشر علامات: يولد مطهرا مختوناً وإذا وقع على الأرض وقع على راحته رافعا صوته بالشهادتين ولا يجنب، وتنام عينه ولا ينام قلبه، ولا يتثاءب ولا يتمطى ويرى من خلفه كما يرى من أمامه، ونجوه (فساؤه وضراطه وغائطه) كريح المسك (الكافي 1/319 كتاب الحجة – باب مواليد الأئمة).
بول الأئمة وغائطهم سبب دخول الجنة
ليس في بول الأئمة وغائطهم استخباث ولا نتن ولا قذارة بل هما كالمسك الأذفر، بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة".(أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني 1409هـ، ص 440).
الكلام أثناء الجماع يورث الخرس
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ:قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع اتَّقُوا الْكَلَامَ عِنْدَ مُلْتَقَى الْخِتَانَيْنِ فَإِنَّهُ يُورِثُ الْخَرَسَ".(الكافي5/498).
نكتفي بهذه الشطحات الشيعية
تحياتي للجميع

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق